مياه دمشق وريفها
رغم مواسم الخير والأمطار هذا العام ، وتدفق الينابيع وارتفاع غزارة نبع الفيجة الذي أحيا نهر بردى وارتفاع مناسيب الآبار الجوفية لم يختف القلق من المستقبل ذلك أن مصادر المياه وضمن المعطيات المتوفرة وعدد السكان والنمو الاقتصادي تغطي حاجة دمشق وريفها خمس سنوات قادمة....النص الكامل
|