قاسيون لمن..؟!
ما إن يعلن الصيف قدومه حتى يبدأ أبناء دمشق وزوارها بارتياد جبلها المتفرّد بإطلالته الساحرة على مدينة لاتنام، فقاسيون ملاذٌ للجميع هرباً من قيظ المدينة، وطلباً لهواء نقي، والاجمل تقاسمهم الفسحات وبقاؤهم سهارى حتى خيوط الفجر الأولى....النص الكامل
|