ننتظر مـــن الجامعـــة
قوبل الإعلان عن الاتفاق مع اللجنة الوزارية العربية بترحيب عربي واسع، ودولي لم يخل من عبارات التحريض السياسي حيث بدت الولايات المتحدة الأميركية في موقفها تراوح في المكان ذاته الذي كان واضحاً منذ بداية الأزمة أنها تفتعله -تحت يافطة الديمقراطية وحقوق الإنسان- لضرب سورية بما تمثل من موقع قومي متقدم، ومن دور تؤديه دفاعاً عن قضايا الأمة العادلة....النص الكامل
|