| كما يروغ الثعلب!
لا أحد يقنعنا أو يقنع غيرنا في هذا العالم , أن أحدا من حلفاء الولايات المتحدة الأميركية وتابعيها وظلالها بدءا من إسرائيل ووصولا إلى بعض دول الخليج العربي , يمكن أن يتصرف وحيدا أو أن تكون له أجندة سياسية خاصة به ليست جزءا من الأجندة الأميركية ,...النص الكامل
|