| أميركا .. ألم في الظهر !
إذا كان لبعض المتغيرات والتفاصيل في الحدث السوري وما حوله , مثل غياب السفير الأميركي السابق في سورية روبرت فورد وكذلك إنهاء مهمة السعودي بندر بن سلطان نهائياً في هذا الحدث , أن تدلل في رأي الكثيرين من المراقبين والمتابعين على تغيير ما حقيقي في موقف قادة الغرب ودوله وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأميركية تجاه ما يجري في سورية, فإن من البدهي أن ينسحب مثل هذا التغيير أيضاً إلى ملفات وأحداث أخرى بوصفه تغييراً استراتيجياً استوجبته الحسابات الخاطئة والمعلومات الناقصة والافتراضات الوهمية !...النص الكامل
|