| فرانكشتاين السعودي
منذ تشكيل تنظيم القاعدة التكفيري الإرهابي بزعامة السعودي أسامة بن لادن نهاية السبعينيات من القرن الماضي , وصولا إلى تنفيذ عملية المنفذ الحدودي « ربيعة « الإرهابية على الحدود اليمنية السعودية قبل أيام , ومروراً بتفجيرات الحادي عشر من أيلول في أميركا إلى تفجيرات مترو لندن , إلى تشكيلات داعش والنصرة وجبهة الإسلام وغيرها في سورية والعراق وليبيا ومصر وتونس .. كان العنصر البشري السعودي المؤسس أو المخطط أو المنفذ أو المغذي والممول لكل التنظيمات التكفيرية الإرهابية موجوداً وحاضراً وبنسبة عالية على الدوام .. رغم كل ادعاءات وبكائيات آل سعود ومن لف لفهم من أنهم ضحايا للإرهاب وليسوا منتجين له , يفسر هذا أمران اثنان :...النص الكامل
|