علي نصر الله

الاستنزاف والإشغال

مع إعلان النتائج التي لن تُغير بالمواقف الرافضة للخطوة الانفصالية، ينبغي تثبيت حقيقتين، الأولى أن استفتاء انفصال كردستان عن العراق جرى وسط رفض أميركي في العلن،...النص الكامل

علي قاسم

التثاؤب المر ..!!

تتدحرج المعطيات المحيطة بالخطوة التي أقدم عليها الانفصاليون في إقليم كردستان، وسط حالة من التثاؤب الدولي وحتى الإقليمي المريب والممزوج بكثير من المرارة على ما يجري من نفاق يكاد المريب أن يقول خلاله: خذوني، وقد تشارك فيه القريب كما البعيد.. الإقليمي كما هو الدولي، حين ترك التورم يصل إلى الحالة التي فرضت متطلباتها المرضية....النص الكامل

خالد الأشهب

لا كعك في سورية !

ترى «الواشنطن بوست» أن ما تبقى من معارك في ما سمته «الأزمة السورية» لا يدور حول إسقاط سلطة ومجيء أخرى ولا حول تفتيت أو تجزيء جديد، بل فقط حول اقتسام الكعكة!...النص الكامل

مصطفى المقداد

التحدي الجديد.. والمصيري

لن تهدأ العاصفة التي صاحبت الاستفتاء على انقسام الشمال العراقي عن الوطن الأم، ولن تنتهي المشكلات التي تستتبع هذا العمل الأحمق مالم تعود الأوضاع إلى سابق عهدها إذ ستكون الحروب والمواجهات أبرز الاحتمالات المتوقعة، خاصة في ظل التأييد الصهيوني والدعم العسكري والاستخباراتي من كيان العدوان للإقليم الساعي إلى الانفصال....النص الكامل

محرز العلي

كردستان.. استفتاء أم انتحار

وسط رفض دولي وإقليمي أصر قادة إقليم كردستان إجراء الاستفتاء ليعلنوا أن هذا الإقليم مرشح في أي لحظة للانفصال عن العراق مايعني وجود محاولات حثيثة لتقسيم العراق إلى كيانات مذهبية ودينية وطائفية بما يخدم المشروع الصهيو-أميركي التقسيمي للمنطقة عموماً وللعراق على وجه الخصوص....النص الكامل

هيثم يحيى محمد

لم تحقق الهدف..!

أعتقد أن الخطوات التي تمت في الفترة الماضية من قبل الجهات المحلية والمركزية لجهة تقييم المجالس المحلية ومن ثمّ حلّ عدد منها وتشكيل مكاتب تنفيذية مؤقتة بديلاً عنها لم تحقق الأهداف المرجوة منها، ويبدو أنها لن تحققها لأسباب مختلفة!...النص الكامل

يونس خلف

جيشنا الباسل الرقم الصعب و مدرسة في البطولة

لقد أخطأت إدارة الحرب العدوانية الاستعمارية الظالمة على سورية والغرب والدول الداعمة عموماً في حساباتهم تجاه الجيش العربي السوري، فكانت سورية بجيشها وقيادتها وشعبها رقماً صعباً ومستحيلاً، وكان أحد أسباب الصمود العقيدة الإيمانية للمقاتل العربي السوري الذي يمثل كل قيم الوطن،...النص الكامل

لميس علي

حبــل ســـرّي..

كانت جورج صاند تقول: «الإنسان طيبٌ وشرير، لكنه أيضاً شيءٌ آخر إضافي: الفروق الدقيقة التي تمثّل، في رأيي، غاية الفن ومبتغاه».....النص الكامل

شهناز فاكوش

يا صُنَّاع العقول

يتطلع العالم إلى التطور والنهضة، فيزج أبناءه في مجالات التعلم لحمل الشهادات العليا، من الطب والهندسات المختلفة، ووسائل الطرق والتوصيل والنقل. كل هذه الدراسات في المنتهى خدمية،...النص الكامل

هناء ديب

تتحملون مسؤوليته

تفادياً لمزيد من التجاذبات والاتهامات السلبية النتائج التي دارت خلال الأيام الماضية بين التجار والمستوردين والصناعيين على خلفية إصدار الحكومة قرارات اعتبرتها مفيدة وداعمة للعملية الإنتاجية في حين وجدها الطرف الخاص تصب لمصلحة البعض ومجحفة بحقوق البعض الآخر وعلى رأسهم المنتجون....النص الكامل

ياسر حمزة

أين بحوثنا العلمية ؟!

هناك امراض كثيرة لم يتم حتى الان اكتشاف ادوية اولقاحات تقضي عليها بشكل نهائي وتريح عذابات البشر ,مثلا مرض القصور الكلوي هناك حلان لاثالث لهما في معالجته وهما الغسيل اوزرع كلية والحلان ليسا مثاليين على الاطلاق لأن الاول وهو الغسيل يؤدي الى ربط المريض على جهاز الغسيل بشكل شبه دائم وفي النهاية قد يؤدي الى موته ,‏...النص الكامل

غصون سليمان

هم العنوان ..

في قضايا الوطن الكبرى لا مجال لغض الطرف عمن ارتكب حماقات وجرائم بحق الوطن . فالوطن الذي ظلل أبناءه بالأمان والسلام ورعاهم وحصنهم وأعلى من شأنهم ..لم يبخل يوما عليهم بتأمين كل ماهو مطلوب من دعم مقومات البناء والحياة الكريمة على جميع الأصعدة ....النص الكامل

ميشيل خياط

وادي الهدة

عندما دخلت مصنع فرز القمامة في وادي الهدة في طرطوس، أدركت لماذا أصر المهندس منصور منصور مدير البيئة على هذه الزيارة، علماً أنني زرت ذاك المصنع عدة مرات يوم كان قيد الإنشاء....النص الكامل

لينا شلهوب

لمّ شملها بمظلة واحدة

تشظى الاقتصاد السوري جراء الحرب التي دمرت معظم مقوماته، لذا كان لا بد من بدائل تنعشه، فكانت المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتي باتت نواة الاقتصاد كونها تلعب دوراً هاماً في تطويره، وتحفّز العمل، وتنمي المهارات والتكيّف السريع لعوامل العرض والطلب المتغيرة للسوق، كما تقوم بدور آخر هام في توليد فرص عمل، وامتصاص العمالة....النص الكامل

حسين صقر

نيات أميركا الخفية

من المعروف أن هناك توصية من الكونغرس الأميركي بتقسيم العراق إلى ثلاث أقاليم، وهو ما سمي بمشروع جو بايدن، وذلك انطلاقاً من تطلع الإدارة الأميركية إلى منطقة مقطعة الأوصال، ضعيفة الموارد والإمكانات مغلوب على أمرها، والهدف توفير الراحة والطمأنينة لكيان الاحتلال الإسرائيلي ووضع يدها على منابع النفط....النص الكامل

راغب العطيه

استراتيجيات تكتيكية

من يتابع الأفعال الأميركية في الفترة الأخيرة- فترة بدء تبدد سحابة تنظيم داعش السوداء في كل من سورية والعراق- يلاحظ أن هناك إصراراً من المسؤولين الأميركيين على استثمار التنظيم الإرهابي حتى آخر داعشي يبقى على قيد الحياة، قبل أن تبتلعه الأرض السورية أو العراقية وتعلن حينها طهارتها من رجس الإرهاب وآثامه....النص الكامل

E - mail: admin@thawra.sy