يصنع فارقاً!
مع ضعف العمل الرياضي المؤسساتي أو غيابه تبرز الحاجة الماسة للمبادرات الفردية التي يتطوع فيها أحد المفاصل ليضطلع بمهام متعددة في آن معاً، ولابد من أن يكون هذا المتطوع ذا مواصفات وإمكانات خاصة، من حيث الكفاءة والخبرة والعلاقات العامة والإدارة، دون أن نغفل عن الجانب المادي الذي يمثل بدوره عصب الحياة كلها وليس الرياضة فحسب....النص الكامل
|