صمام الأمان..الأخير
إن سلّمنا بواقعية، انطلاقاً من قناعاتنا أن هناك رقابة ومتابعة من جهاتنا المعنية على صحتنا وسلامتنا، إلا أن ما يثير فضولنا هو أننا لا نجد مسوغا لهذه الحالة التي تتملكنا جراء ما نكتشفه من أمور وحالات وأحوال تسير بيننا وتمر علينا دون انتباه أو حتى دراية لما يحدث، وخاصة بعد اكتشافنا للمتاجرة بصحتنا على يد فئة من «المتصيدلين»، الذين يصرفون لنا الدواء وهم من غير الاختصاصيين، ليمرّروا صفقاتهم على حساب صحة المواطن....النص الكامل
|