تفاؤل وأمل
يحدونا التفاؤل والأمل مع قدوم قيادة رياضية جديدة، فمعها زادت وتضاعفت الطموحات والرؤى المستقبلية لرياضتنا، التي لم تكن بأحسن حالاتها ولم تكن تلبي الطموح والأحلام، وذلك لأسباب عدة يعود جزء منها إلى الحرب المجنونة التي طالت البشر والحجر في وطننا الغالي، والتي بدورها انعكست سلباً على نواحي الحياة بمجملها، والرياضة أحد هذه الجوانب التي نالت نصيبها من الدمار في المنشآت ونقص الكوادر الرياضية، وقدمت العديد من الشهداء خلال هذه المرحلة الصعبة، ما أضعف الرياضة وجعلها في مهب الريح....النص الكامل
|