أدق توصيـف!
غزاة العصر، المتسترون بعباءة مكافحة الإرهاب وكذبة الدفاع عن حقوق الإنسان، والمنضوون تحت ما يسمى التحالف الدولي لمحاربة الإرهاب في سورية، مازالوا ماضين في مشروعهم الاستعماري القائم على نشر الفوضى الهدامة وسرقة النفط والثروات ومحاولة العبث بخرائط المنطقة بما يخدم أجنداتهم المشبوهة....النص الكامل
|