سنعود لشغفنا
في الصين أولاً، تمّ إغلاق صالات السينما، المسرح، تم إيقاف صدور الصحف الورقية، جرى تعليق العديد من الاجتماعات، الفعاليات، وتّم تغيير الكثير من أنماط الحياة، ليس خوفاً من الفيروس التاجي، وإنما في إطار إجراءات التصدي له التي وُصفت بالقاسية اتخذتها بكين، قبل أن تُتخذ - تالياً - إجراءات مَثيلة في العديد من الدول التي انتقل إليها «كورونا» وانتشر فيها انتشار النار في الهشيم....النص الكامل
|