تصدر عن مؤسسة الوحدة للصحافة و الطباعة و النشر
طباعةحفظ


أخبار

فضائيات
الأربعاء 11-7-2012
الشقيقات الثلاث .. مذيعات..!

الشقيقات الثلاث ميس ومي ودانا حمدان يحضرن لتقديم برنامج جديد بعنوان «Sister Soup». سيتم تصويره في العاصمة اللبنانية بيروت وسيعرض على قناة «OSN» بشكل أسبوعي.‏

سوف تكون كل عناصر البرنامج نسائية من مقدمات، فرق موسيقية، إعداد و إخراج. وتدور فكرته حول استضافة نجم من نجوم الغناء وقضاء يوم بأكمله مع الضيف في الخارج بين التسوق والترفيه ثم استضافته في الاستوديو، و يدور الحوار حول أكثر الأغاني والأعمال المحببة للفنان وعرض صور له في مختلف مراحله العمرية والأشياء المحببة له والتي لازمته طول حياته، وسيتخلل البرنامج فقرة غنائية بين الضيف ومي سليم.‏

« تـكـشـــف خفـايـــا «المــايــــا»‏

بعدما شغلت الاحاديث وتحولت الى فيلم سينمائي تصدّر أرقام مبيعات شبابيك هوليوود، ها هي قناة «ناشيونال جيوغرافيك ابو ظبي» تدخل في كواليس «نبوءة المايا» التي تزعم انتهاء العالم في العام الجاري، والتي يتفق كثر على أنها مجرد خزعبلات.‏

يأخذنا البرنامج عبر الأطلسي لنحط رحالنا في المكسيك، التي كانت مهداً لأحد أكثر شعوب المعمورة إثارة للإعجاب والذي ضاهى الفراعنة بما توصل إليه من إبداع قبل الميلاد بمئات السنين. ويقال إن كهنة شعب المايا، الذي عرف عنه بناء الأهرام أيضاً، كما يقال إنهم توقعوا قبل 800 عام اندلاع الحرب العالمية الأولى، وصعود هتلر إلى السلطة، وزلزال تسونامي الذي وقع في العام 2006 ودمر جنوب شرقي آسيا. وأن كارثة طبيعية لا حصر لمداها ستقع في 21 كانون الأول 2012 وتُدمر الأرض وتقضي على البشرية في غضون سنوات قصيرة.‏

يتناول برنامج «النبوءة الأخيرة» الرحلة التي يأخذها على عاتقه الدكتور آدم معلوف، عالم الجيولوجيا في جامعة برينستون، للنظر إلى هذه النبوءة من منظور علمي حديث.‏

ويسافر معلوف إلى معابد هنود المايا القديمة في ولاية يوكاتان بالمكسيك، ويهبط إلى سراديب أثرية موجودة في مدينة دريسدن في ألمانيا، ويحملنا إلى غياهب الصحراء الأسترالية الكبرى للبحث عن الحقيقة.‏

وبغية توضيح التفاصيل العلمية، شهد إنتاج البرنامج استخدام تقنيات حديثة متقدمة، بما فيها الرسوم المتحركة المعالجة بالكومبيوتر، كما تضمن حوارات متخصصة مع العلماء في مجالات الجيولوجيا والإنسانيات والفلك.‏

بسبب التغطية السيئة!!‏

أعلنت هيئة الاذاعة البريطانية تعيين جورج انتوسل إنتويسل، مديراً عاماً جديداً لها، خلفاً لمارك تومسون.‏

وقال اللورد كريس باتون، مدير مجلس أمناء الهيئة إنّ إنتويسل، الذي يشغل حالياً منصب مدير قسم «بي. بي. سي. فيجين»، سيكون «مديراً مبتكراً لمؤسسة مبتكرة، وسيتقاضى راتباً سنوياً مقداره 450 ألف جنيه استرليني»(أي ما يوازي 750 ألف دولار تقريباً). وسيترك تومسون منصبه بشكل نهائي في أيلول المقبل، علماً أنّه كان يتقاضى راتباً يقارب المليون دولار في العام.‏

لكنّ ولايته التي استمرت لثماني سنوات، شهدت انتقادات كثيرة، بسبب تسريح العديد من الموظفين، مقابل الاحتفاظ بموظفين بارزين، برواتب مرتفعة.‏

وتوسّعت الانتقادات التي طالت ولاية تومسون، على خلفيّة تغطية «بي. بي. سي.» «السيئة» لاحتفالات بريطانيا باليوبيل الماسي لجلوس الملكة إليزابيث الثانية على العرش الشهر الماضي.‏

إضافة تعليق
الأسم :
البريد الإلكتروني :
نص التعليق:
 

 

E - mail: admin@thawra.sy

| الثورة | | الموقف الرياضي | | الجماهير | | الوحدة | | العروبة | | الفداء | | الصفحة الرئيسية | | الفرات |

مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ـ دمشق ـ سورية