«انشقُّوا» عن أخلاقهم.. وعن مهنيةِ دورهم
هذا ما بإمكاننا أن نصف به جميع الإعلاميين العرب، الذين ارتضوا أن يتحوَّلوا إلى مشاركين في مزاداتِ الإعلامِ السفيهِ، سفاهةَ تجار الأخلاق والدين والإنسانية. أولئك الذين برمجتهم فضائيات «المنطق الغابي والهدف الدموي» كعبيدٍ لمخططاتها الساعية لسفكِ كرامةِ كل من لا يوافقها التآمر والخيانة والخنوع وأيضاً الرجوع إلى البهيمية الوحشية.....النص الكامل
|